Facebook Pixel
Searching...
العربية
EnglishEnglish
EspañolSpanish
简体中文Chinese
FrançaisFrench
DeutschGerman
日本語Japanese
PortuguêsPortuguese
ItalianoItalian
한국어Korean
РусскийRussian
NederlandsDutch
العربيةArabic
PolskiPolish
हिन्दीHindi
Tiếng ViệtVietnamese
SvenskaSwedish
ΕλληνικάGreek
TürkçeTurkish
ไทยThai
ČeštinaCzech
RomânăRomanian
MagyarHungarian
УкраїнськаUkrainian
Bahasa IndonesiaIndonesian
DanskDanish
SuomiFinnish
БългарскиBulgarian
עבריתHebrew
NorskNorwegian
HrvatskiCroatian
CatalàCatalan
SlovenčinaSlovak
LietuviųLithuanian
SlovenščinaSlovenian
СрпскиSerbian
EestiEstonian
LatviešuLatvian
فارسیPersian
മലയാളംMalayalam
தமிழ்Tamil
اردوUrdu
Until We Are Free

Until We Are Free

My Fight for Human Rights in Iran
بواسطة Shirin Ebadi 2016 304 صفحات
4.28
1k+ تقييمات
استمع

النقاط الرئيسية

1. التزام شيرين عبادي الثابت بحقوق الإنسان في إيران

"كنت ببساطة أكون صادقة بشأن المناخ القانوني في البلاد، بدلاً من محاولة تحدي الدولة بوعي. لكنني أرى الآن، وتعلمت مع مرور الوقت، كيف يمكن أن يكون العصيان السلمي عملاً قوياً من التحدي."

الدفاع الشعبي: بدأت رحلة عبادي كمدافعة عن حقوق الإنسان من خلال عملها كمحامية، حيث دافعت عن الفئات الضعيفة مثل النساء والأطفال والمعارضين السياسيين. أسست مركز المدافعين عن حقوق الإنسان، الذي أصبح منصة حيوية للدعوة إلى الإصلاح القانوني وتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان في إيران.

الاعتراف الدولي: في عام 2003، حصلت عبادي على جائزة نوبل للسلام لجهودها في تعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان في إيران. هذا الاعتراف رفع من مكانتها وقدم لها منصة عالمية للدفاع، لكنه أيضًا زاد من تدقيق الحكومة الإيرانية في أنشطتها.

المجالات الرئيسية للتركيز:

  • حقوق المرأة والمساواة بين الجنسين
  • حرية التعبير والمعارضة السياسية
  • حقوق الأقليات الدينية والعرقية
  • إلغاء عقوبة الإعدام، خاصة للقاصرين

2. الانتخابات الإيرانية لعام 2009 وما بعدها: نقطة تحول

"لقد ضربوا النساء اللواتي كن يحتجن بسلام؛ أطلقوا النار على الحشود غير المسلحة، المكونة من الشباب والكبار، الطبقة العاملة والطبقة الوسطى."

الحركة الخضراء: أثارت الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها لعام 2009، التي شهدت إعادة انتخاب محمود أحمدي نجاد المثيرة للجدل، احتجاجات واسعة عرفت باسم الحركة الخضراء. خرج ملايين الإيرانيين إلى الشوارع للمطالبة بانتخابات نزيهة وإصلاح سياسي، متحدين شرعية الجمهورية الإسلامية.

القمع الوحشي: كان رد الحكومة على الاحتجاجات سريعًا وعنيفًا. استخدمت قوات الأمن القوة المفرطة ضد المتظاهرين السلميين، مما أدى إلى العديد من الوفيات والإصابات والاعتقالات الجماعية. شكل قمع الحركة الخضراء نكسة كبيرة لحركة الإصلاح في إيران وأدى إلى زيادة القمع السياسي.

العواقب الرئيسية:

  • اعتقال ووضع قادة المعارضة تحت الإقامة الجبرية
  • تكثيف القمع على المجتمع المدني ووسائل الإعلام
  • تآكل الثقة العامة في العملية الانتخابية
  • زيادة العزلة الدولية لإيران

3. المنفى والتكلفة الشخصية للنشاط

"لست خائفة من الذهاب إلى السجن. أعلم أنه سيكون مكلفًا سياسيًا للغاية للدولة أن تبقي حائزة على جائزة نوبل مسجونة لفترة طويلة وسأُطلق سراحها بعد فترة. لكن عملاء الاستخبارات كانوا أذكى من ذلك بكثير. كانوا سيرتبون، كما فعلوا في الماضي، لهجوم حشد على منزلي، وسأُقتل في الفوضى."

الفصل القسري: كان قرار عبادي بالبقاء في المنفى بعد قمع انتخابات 2009 مدفوعًا بالتهديد الوشيك لحياتها وحريتها. هذا الانفصال عن وطنها وعائلتها وزملائها أخذ تكلفة عاطفية كبيرة، مما يبرز التضحيات الشخصية التي غالبًا ما يتطلبها المدافعون عن حقوق الإنسان.

الاضطهاد المستمر: على الرغم من وجودها في المنفى، استمرت عبادي وعائلتها في مواجهة المضايقات والترهيب من الحكومة الإيرانية. صادرت السلطات ممتلكاتها، وجمدت حساباتها المصرفية، وضغطت على زوجها للتنديد بها علنًا، مما يظهر تصميم النظام على إسكات منتقديه، حتى خارج حدود إيران.

آثار المنفى:

  • الانفصال عن العائلة وشبكة الدعم
  • تحديات التكيف مع الحياة في بلد جديد
  • صعوبة الانخراط المباشر مع المجتمع المدني الإيراني
  • الحاجة إلى إيجاد طرق جديدة لمواصلة العمل الدعائي

4. تكتيكات الجمهورية الإسلامية في الترهيب والاضطهاد

"يأخذون الشخص الذي تحبه أكثر بعيدًا عنك ويسحقونه."

استهداف العائلات: تستخدم الحكومة الإيرانية بشكل متكرر تكتيكات تستهدف عائلات النشطاء والمعارضين. يشمل ذلك الاعتقالات والاستجوابات والضغط الاقتصادي على الأقارب، بهدف خلق نفوذ ضد المنتقدين وردع الآخرين عن التحدث.

المضايقات القانونية: تستخدم السلطات النظام القضائي كأداة للقمع، حيث توجه تهمًا زائفة ضد المدافعين عن حقوق الإنسان وشركائهم. يشمل ذلك ادعاءات التهرب الضريبي، تهم الأمن القومي، واتهامات "الدعاية ضد النظام."

التكتيكات الشائعة:

  • الاعتقالات والاحتجازات التعسفية
  • حظر السفر ومصادرة جوازات السفر
  • المراقبة والتنصت
  • الاعترافات القسرية والتنديدات المتلفزة
  • الضغط الاقتصادي من خلال مصادرة الأصول وفصل الوظائف

5. المشهد السياسي المعقد في إيران والنضال من أجل الإصلاح

"كانت الانتخابات في إيران نظيفة إلى حد كبير، إذا كان فقط لأن عملية فحص المرشحين نفسها قذرة: السلطات الدينية العليا تفحص المرشحين وتسمح فقط لأولئك الذين يعتبرونهم مقبولين بالظهور على الاقتراع."

الديمقراطية المسيطر عليها: يجمع النظام السياسي في إيران بين عناصر الثيوقراطية والديمقراطية المحدودة. بينما تُجرى الانتخابات بانتظام، يقوم مجلس صيانة الدستور، وهو هيئة غير منتخبة من رجال الدين والقضاة، بفحص المرشحين ويمكنه استبعاد أولئك الذين يُعتبرون غير مخلصين بما يكفي لمبادئ الجمهورية الإسلامية.

تحديات حركة الإصلاح: يواجه السياسيون الإصلاحيون في إيران عقبات كبيرة في تنفيذ التغيير الجوهري. حتى عندما يحقق الإصلاحيون انتصارات انتخابية، كما هو الحال مع الرئيس محمد خاتمي (1997-2005)، غالبًا ما تُعيق جهودهم من قبل المؤسسات المحافظة وسلطة القائد الأعلى النهائية.

المؤسسات السياسية الرئيسية:

  • القائد الأعلى: يمتلك السلطة النهائية في النظام
  • مجلس صيانة الدستور: يفحص المرشحين والقوانين
  • الرئيس: رئيس الحكومة المنتخب، ولكن بسلطات محدودة
  • البرلمان: هيئة منتخبة، ولكن تخضع لإشراف مجلس صيانة الدستور

6. تأثير الأحداث الإقليمية على المناخ السياسي في إيران

"من خلال المجزرة التي حدثت في سوريا، أرسلت الجمهورية الإسلامية تحذيرًا واضحًا للإيرانيين، سواء داخل البلاد أو لحركة المعارضة في الخارج. الرسالة كانت: إذا نهضتم، سنسحقكم."

تأثير الربيع العربي: كان لموجة الانتفاضات الشعبية في جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2011، المعروفة باسم الربيع العربي، تداعيات معقدة على إيران. بينما صورت الحكومة الإيرانية في البداية هذه الأحداث كـ"صحوة إسلامية" مستوحاة من ثورتها الخاصة، أصبحت تشعر بقلق متزايد بشأن احتمال حدوث اضطرابات مماثلة في الداخل.

سوريا كقصة تحذيرية: دعم إيران لنظام الأسد في سوريا خلال حربه الأهلية الوحشية كان بمثابة تحذير صارخ للإيرانيين بشأن العواقب المحتملة لتحدي الحكومة. تم استخدام الدمار في سوريا لثني أي أفكار عن التمرد داخل إيران.

الديناميات الإقليمية التي تؤثر على إيران:

  • صعود وسقوط الحكومات الإسلامية في مصر وتونس
  • الصراع المستمر في سوريا ودور إيران
  • التوترات مع السعودية ودول الخليج الأخرى
  • المفاوضات النووية والعلاقات مع الغرب

7. التحديات والفرص في مستقبل إيران

"لا تزال إيران بلدًا يمكن للرجل فيه الزواج من أربع زوجات، حيث تواجه النساء تحديات هائلة في الحصول على الطلاق، وحيث لا يمكن للمرأة المتزوجة السفر دون إذن كتابي من زوجها. قائمة القوانين التمييزية التي لا تناسب المجتمع الحديث في إيران طويلة، وإذا كنا صريحين بشأنها، فإن حسن روحاني لا يملك فرصة لإحداث إصلاحات في هذا المجال."

العوائق الهيكلية للإصلاح: تجعل القوة المتجذرة للمؤسسات المحافظة وسلطة القائد الأعلى من الصعب تنفيذ إصلاحات كبيرة في إيران. حتى عندما يتم انتخاب شخصيات أكثر اعتدالًا مثل حسن روحاني رئيسًا، تكون قدرتهم على إحداث التغيير محدودة.

مرونة المجتمع المدني: على الرغم من مواجهة قمع شديد، يواصل المجتمع المدني الإيراني إظهار مرونة ملحوظة. يجد النشطاء والصحفيون والمواطنون العاديون طرقًا إبداعية لدفع التغيير والتعبير عن المعارضة، غالبًا على حساب شخصي كبير.

المجالات الرئيسية للتقدم المحتمل:

  • التنمية الاقتصادية وتقليل العزلة الدولية
  • التخفيف التدريجي من القيود الاجتماعية
  • تحسين حماية الحقوق الأساسية والإجراءات القانونية
  • زيادة المساحة للمجتمع المدني ووسائل الإعلام المستقلة
  • تعزيز حقوق المرأة والمساواة بين الجنسين

آخر تحديث::

مراجعات

4.28 من 5
متوسط 1k+ التقييمات من Goodreads و Amazon.

حتى نكون أحرارًا يسرد قصة شيرين عبادي في نضالها من أجل حقوق الإنسان في إيران. تتناول مذكرات الحائزة على جائزة نوبل للسلام تجاربها مع المراقبة الحكومية، والتحرش، والنفي. يثني القراء على شجاعة عبادي، ومرونتها، والتزامها الثابت بالعدالة على الرغم من التضحيات الشخصية. يقدم الكتاب لمحة عن المناخ السياسي في إيران، وحقوق المرأة، وتأثير الأنظمة الاستبدادية على حياة المواطنين. بينما وجد البعض أن أسلوب الكتابة جاف، تأثر معظم القراء بشدة بقصة عبادي وأعجبوا بتفانيها في تحسين بلدها.

عن المؤلف

شيرين عبادي هي محامية إيرانية وناشطة في مجال حقوق الإنسان، وحائزة على جائزة نوبل للسلام. وُلدت في عام 1947، وأصبحت أول قاضية إيرانية في عام 1975. بعد الثورة الإسلامية عام 1979، تم تخفيض رتبته بسبب جنسها. ورغم ذلك، ركزت عبادي على الكتابة واستأنفت ممارسة المحاماة في عام 1993. أسست جمعية دعم حقوق الأطفال في إيران، وكانت مدافعة صريحة عن الديمقراطية وحقوق الإنسان وحقوق النساء والأطفال. وقد أكسبتها جهودها جائزة نوبل للسلام في عام 2003، مما جعلها أول امرأة إيرانية ومسلمة تحصل على هذا الشرف. واجهت عبادي معارضة كبيرة من الحكومة الإيرانية، مما أدى إلى نفيها في نهاية المطاف.

Other books by Shirin Ebadi

0:00
-0:00
1x
Dan
Andrew
Michelle
Lauren
Select Speed
1.0×
+
200 words per minute
Create a free account to unlock:
Bookmarks – save your favorite books
History – revisit books later
Ratings – rate books & see your ratings
Unlock unlimited listening
Your first week's on us!
Today: Get Instant Access
Listen to full summaries of 73,530 books. That's 12,000+ hours of audio!
Day 4: Trial Reminder
We'll send you a notification that your trial is ending soon.
Day 7: Your subscription begins
You'll be charged on Dec 11,
cancel anytime before.
Compare Features Free Pro
Read full text summaries
Summaries are free to read for everyone
Listen to summaries
12,000+ hours of audio
Unlimited Bookmarks
Free users are limited to 10
Unlimited History
Free users are limited to 10
What our users say
30,000+ readers
“...I can 10x the number of books I can read...”
“...exceptionally accurate, engaging, and beautifully presented...”
“...better than any amazon review when I'm making a book-buying decision...”
Save 62%
Yearly
$119.88 $44.99/yr
$3.75/mo
Monthly
$9.99/mo
Try Free & Unlock
7 days free, then $44.99/year. Cancel anytime.
Settings
Appearance
Black Friday Sale 🎉
$20 off Lifetime Access
$79.99 $59.99
Upgrade Now →